هلا با الطش والرش والبيض المفقش
اخبااااااااركم انشاااا الله تمااااااااااام
البداية لما تعرف شاب على بنت عن طريق الهاتف وكبرت هذة العلاقة بينهم لدرجة انهم حبوا بعض واتفقوا على الزواج وصارت احلامهم زواج مع مرور الوقت البنت هذة ندمت على علاقتها مع الشباب وقررت قطع علاقتها معاه قامت جابت سالفة مفبركة وقالت ابوي تقدم له شخص يبي يخطبني وانا وابوي وافقنا عليه الولد انهبل ليش توافقين عليه وحبنا وين راح واحلامنا وين؟ حاولت تقنعه ان هذا هو النصيب ولازم نرضى فيه لكن الولد ولانها يحيها حاول يقنعها انها ترفض الشاب المتقدم لها وهو بنفسه بيخطبها لكنها رفضت وتعذرت بان ابوها ماراح يزوجها الا له وبس ولما يأس الولد طلب منها مقابلة اخيرة بينهم وبعدها كل واحد يروح بطريقة ولكنها كمان رفضت قام الولد يهددها بالصور اللي عنده وانه راح يسلمها لابوها خافت البنت ووافقت على المقابلة وتمت المقابلة في مغرب يوم من الايام جاء بسيارته واخذها من بيتها ولكن وهم طالعين من الحي مروا من عند مقبرة وهذة المقبرة دفنت فيها ام البنت قامت البنت تتوسل الود يوقف عند المقبرة تسلم على قبر امها حاول الولد يقنعها ان زيارة القبور للمرأة حرام ولكن البنت اصرت وافق الولد وقال لها يله انزلي ولا تتاخرين خمس دقايق بس نزلت البنت ومرت خمس دقايق وعشر دقايق وساعة وساعتين والبنت مارجعت نزل من سيارته ودخل المقبرة وحصل الحارس الباكستاني وسأله عن البنت لكن الحارس انكر انه شاف اي احد من اسبوعين الولد انجن خاف على حبيبته وهدد بالشرطة لكن الباكستاني كان واثق من نفسه وقال تبي تنادي الشرطة انا ماعندي مانع
المهم جت الشرطة وحاولت في الولد والباكستاني يعترفون لكن لا حياة لمن تنادي كلهم انكروا قال الضابط افضل حل نستدعي ابوها ونقول له على السالفة اتصلوا على ابو البنت يجي المخفر وجاء الوالد وقالوا له على السالفة لكن العجب العجاب ان الوالد قال ياجماعة بنتي هذة توفت من قبل سنتين وسط ذهول الشاب والضابط شلون ؟ من شوي كانت معاي اكيد انت تكذب! الضابط زاد شكه بالثلاثة وعشان يكشف الجريمة طلب من ابو البنت اللي يدعي انها متوفية يوديهم لقبر بنته وبالفعل اخذهم للقبر ولما وصلوا طلب الضابط بحفر القبر عشان يتاكدون ان البنت ميته من سنتين حاول الوالد يرفض لكن الضابط اصر عشان يكشف الجريمة وينقذ الفتاة المسكينة من كذب الثلاثة المهم بعد محاولة تم حفر القبر ولكن المفاجأة هي اللي بداخل القبر
لا تحرمونا من ردودكم